يتلقّى ويفر دعوة من أولغا-ماري فيحضر غراي للقاء بها. فيتفاجأ بلمّ شمله مع زميلين من زملائه في الصفّ، أمليث وكاميو. كلاهما خبيران في سحر الإسقاط ويعملان على تكنولوجيا تتيح لهم صنع نسخة طبق الأصل عن العالم. تطلب كاميو من ويفر أن تلتقط له صورة فوتوغرافيّة ليردّ عليها بالموافقة. في اليوم التالي، يستيقظ ويفر ليجد جسده قد عاد كجسد طالب في المدرسة الثانويّة وفي ريعان شبابه.