أن تكون محبوسًا في عالمٍ زاخر بالأحداث والمواقف والشخوص، لكن ذلك في الحقيقة وهم تام. ذلك هو الرعب الحقيقي، حياتك افتراضية، هامشية، ولا تؤثر عليك إلّا سلبًا، وفي النهاية طرح المانجاكا أطروحة فكرية مستترة تقول: مرارة الواقع أم رفاهية الوهم؟.
أن تكون محبوسًا في عالمٍ زاخر بالأحداث والمواقف والشخوص، لكن ذلك في الحقيقة وهم تام. ذلك هو الرعب الحقيقي، حياتك افتراضية، هامشية، ولا تؤثر عليك إلّا سلبًا، وفي النهاية طرح المانجاكا أطروحة فكرية مستترة تقول: مرارة الواقع أم رفاهية الوهم؟.